فيستل تنضم لعضوية مجلس سامينا للاتصالات

 دبي – رحب مجلس سامينا للاتصالات بانضمام شركة فيستل التجارية إليه، الشركة البارزة في صناعة التجهيزات والتصاميم المنزلية الأصلية في تركيا وعلى المستوى العالمي والتي يصل رأس مالها إلى 4 مليارات دولار أمريكي.

وفيستل هي الشركة الرائدة في سوق التجهيزات واللوازم المنزلية لأهم العلامات التجارية في العالم. وتضم الشركة مجموعة من أربع وعشرين شركة تعمل في مجالات التصنيع والتكنولوجيا، والتطوير والتسويق وتوزيع التجهيزات المنزلية، والأدوات الكهربائية والتكنولوجيا الرقمية، والوسائط المتعددة وأجهزة الإنارة ((LED والصناعات الدفاعية.

وقال توران أردوغان، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات “فيستل” التركية: “نرغب في تعزيز وجودنا في أسواق الشرق الأوسط، والمساهمة في رفدها بكل أنواع التكنولوجيا الصناعية التي نفخر بها، فلذلك لم نجد طريقة لتحقيق هذه الغاية، أفضل من الانضمام إلى مجلس سامينا للاتصالات، لأننا نُقدّر دور المجلس المؤثر في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات. وخاصةً الجهود المبذولة من قبل المجلس، والتي يسعى من خلالها لضمان الاستثمار في التنمية المستدامة في البنية التحتية لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، وتسريع اعتماد المنتجات والخدمات الرقمية. وتسعى فيستل لتصبح جزءاً من التقدم الاجتماعي والاقتصادي الهائلين الذي بدأ ينمو بشكل ملحوظ في منطقة الشرق الأوسط، من خلال طرح منتجاتها التكنولوجية التي تشمل الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية. حيث ستقدم فيستل خيارات وحلول جديدة لهذه الصناعة في الشرق الأوسط ومناطق سامينا الأخرى.”

كما رحب بوكار ايه با الرئيس التنفيذي لمجلس سامينا، بمجموعة فيستل، لتكون أحدث شركة تكنولوجيا تنضم إلى مجلس سامينا حيث قال “يسرنا أن نرى تزايد اهتمام شركات التكنولوجيا في الشرق الأوسط وعلى وجه الخصوص في تركيا، في الانضمام إلى المجلس ولعب دوراً هاماً في صناعة قطاع الاتصالات والتكنولوجيا الجديدة على مستوى المنطقة. وبالاعتماد على كفاءات فيستل في البحث والتطوير، بصفتها الشركة الرائدة في مجال تقنية الاتصالات على مستوى تركيا من خلال تطوير تصاميم المنتجات المملوكة لصالحها، بالإضافة لكونها المطور الوحيد لبرنامج micro-controller التي تستخدمه في مراحل الإنتاج الخاص بها، وكما أنها تنتج أجهزة الاتصالات الاقتصادية، كل ذلك يجعل من الشراكة مع فيستل مكسباً تكنولوجياً بالنسبة للشركاء المعنيين، من أجل تلبية متطلباتهم في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات.”