تلفزيونات OLED وQNED من إل جي.. الترقية المثالية لأمسية أفلام مشوقة أو جلسة ألعاب ممتعة 

اقترب فصل الصيف من نهايته ومازالت درجات الحرارة في ارتفاع متزايد، لذلك تواصل شركة إل جي إلكترونيكس (إل جي) تقديم حلولها المتطورة للترفيه المنزلي كي توفر تجربة ليالي الأفلام الطويلة التي لا تُنسى وجلسات لعب Mario Kart و Monster Hunterالمشوقة.

ويتميز طرازا OLED وQNED evo المتطوران بجودة الصورة المذهلة والألوان النابضة بالحياة والتباين المذهل الذي يرتقي بتجربة المشاهدة، مما يجعلهما الجهاز المركزي المثالي حيث تتجمع العائلات لمشاهدة أبرز الأفلام ويلتقي الأصدقاء للاستمتاع بجلسات اللعب الطويلة.

يضم طرازا OLED evo G5 وM5 الجديدان أقوى ابتكار من “إل جي” حتى الآن، وهما معالج α11 AI 4K Gen2 الحديث والذي يقوم بتحليل وتعديل 8.3 مليون بكسل في الوقت الفعلي، مما يوفر صوراً غنية بالفروق الدقيقة والتفاصيل الواقعية والعمق المذهل.

تتألق هذه التلفزيونات المذهلة بفضل تقنية Brightness Booster Ultimate من “إل جي”، ويرتفع سطوعها حتى ثلاث مرات مقارنةً بتلفزيونات OLED القياسية، مما يجعلها مثالية لأمسيات الصيف الخافتة أو الغرف المليئة بضوء النهار. وتمتاز بدرجات اللون الأسود المثالية والشاشة المعتمدة لمستويات اللون الأسود المختلفة (≤0.24nit) وتناسق الألوان (أكثر من 99% حتى 500 شمعة).

يُنصح عشاق الألعاب الإلكترونية أيضاً بسلسلة OLED evo التي تضم وحدات البكسل ذاتية الإضاءة ودرجات الأسود المثالية وجودة الصورة السينمائية. وصُممت هذه التلفزيونات لتجربة لعب سلسة ومتواصلة مع تأخر إدخال منخفض للغاية ودعم معدل تحديث متغير يصل إلى 165 هرتز على طراز G5، حيث يكون كل إطار واضحاً وخالياً من التقطيع. وهذا ما تحتاجه منصات الألعاب الحديثة أو عشاق الألعاب التنافسيين عبر الإنترنت.

ولمن يفضلون الألوان الزاهية والسطوع الواضح، تُعدّ سلسلة QNED evo خياراً مثالياً لعشاق الألوان الزاهية والسطوع النابض بالحياة، بفضل تقنيتيّ Quantum Dot وNanoCell. ومع تقنية LG Nano Technology ومجموعة الألوان الواسعة وشهادة 100% Color Volume، تُقدّم سلسلة QNED evo صوراً رائعة وغنية بالألوان تحافظ على أدائها حتى في الغرف ذات الإضاءة الساطعة، مما يجعلها مثالية للمشاهدة خلال النهار أو جلسات مشاهدة البرامج الرياضية مع الأصدقاء.

يرتقي تلفزيون QNED92 بفضل معالج الذكاء الاصطناعي α8 المتطور 4K، بالمحتوى إلى دقة أعلى ومستوى نقاء قريب من جودة 4K. وتعمل تقنية Precision Dimming Pro في الخلفية في الوقت نفسه لضبط كل مشهد بدقة عالية لتحقيق التباين والوضوح اللذان يضفيان الحيوية على كل لحظة.

لا يقتصر ابتكار “إل جي” على جودة الصورة، فالتخصيص المدعم بالذكاء الاصطناعي يُحوّل تلفزيونات evo إلى أجهزة ذكية تتكيّف مع نمط حياة المستخدم. ويُقدم طرازا OLED evo وQNED evo المُعززان بمعالجات ألفا تجربة مُخصصة للغاية، بدءاً من ميزتيّ AI Voice ID وAI Concierge، وصولاً إلى البحث بالذكاء الاصطناعي ومعالج الصور والصوت البديهي. ويوفران توصيات أذكى وتعديلات تلقائية وحتى صوت محيطي افتراضي 11.1.2 قناة، مُحسّن من صيغ الصوت القياسية لتجارب صوتية غنية.

وتُمثل تلفزيونات OLED evo وQNED evo من “إل جي” أكثر من مجرد شاشة، حيث تضاهي جودة صورتها جودة السينما مع تقنيتيّ Dolby Vision IQ وDolby Atmos لصوت غنيّ، مما يجعلها بوابة لمستوى جديد من الترفيه. وبفضل حوافها النحيفة وتصميمها الأنيق وشاشاتها الواسعة وأدائها المتطور، صُممت هذه التلفزيونات خصيصاً لتناسب الأذواق المميزة والمنازل العصرية الرحبة للعملاء في المنطقة.

تجنبوا حرارة شمس الصيف الحارقة، واستمتعوا بمشاهدة المحتوى المفضل لديكم على شاشات OLED وQNED من “إل جي” الترقية الترفيهية المثالية للجميع.