بدعم من المستثمر الرائد A15 ، أطلق موقع إلعب بوابته الرقمية بطرح مزيد من الألعاب الجديدة، وبأول تطبيق فريد من نوعه للعبة “ملوك الإستميشن” تلبية لرغبات الملايين مع عشاق الألعاب الإلكترونية، لتمثلمرحلة جديدة وعالم جديد للألعاب الإلكترونية في المنطقة.
تطور موقع “إلعب” بشكل سريع منذ انطلاقه ليصبح موقع الألعاب الإلكترونية الرائد في المنطقة بفضل قاعدةمن اللاعبين النشطين، وتلبيتاً لرغبة هؤلاء اللاعبين، قامت الشركة بتطوير البوابة الرقمية وكل ألعاب البوابةلتكون بصيغة HTML5 وإدخالها في شراكات مع مواقع الألعاب الإلكترونية الأخرى المشهورة وقامت بعرضألعاب المواقع الإلكترونية الأخرى على بوابتها لتتيح مزيدآ من الخيارات لقاعدة اللاعبين.
من ناحيته صرّح عاصم إمام، المدير العام لشركة “إلعب” أن “الهدف هو إعادة تنشيط قاعدة رواد “إلعب”وجذب المزيد برؤية وأسلوب ليس فقط وديآ وعصريآ ولكن ناضحآ بشكل أكبر”، وأنه عندما قامت A15 المستثمر الرائد فى مجال التكنولوجيا ببدء العمل مع “إلعب” لاحظت إمكانياته الضخمة وإلتزامه بتطوير بوابتهالإلكترونية وألعابه لتواكب أحدث التقنيات.
ومن جهته قال تامر عازر، مدير الاستثمار وتطوير المشروعات فى شركة A15، إن “إلعب” بمثابة العملاق النائم، الذي حان وقته فنحن كشركة A15 فقط أعطيناه بعض الاهتمام وأعطينا عملاءه المخلصين التجربةالنوعية، التي يستحقونها.
وأضاف عازر أن A15 ستدعم فريق “إلعب” الجديد عن طريق ضخ استثمار مباشر بقيمة مليون جنيه ومنخلال شبكة علاقاتنا وشركاتنا، التي تضم 16 مكتبًا في محيط منطقة الشرق الأوسط لمساعدته على التطورلخدمة الملايين من عشاق الألعاب الإلكترونية.
ويخطط فريق “إلعب” بالتوازي مع الانطلاقة الجديدة لبوابته إطلاق تطبيقه الأول القائم على لعبة “الإستيمشن”،لإعادة تنشيط قاعدة رواده المخلصين، مؤمنين بأن “ملوك الإستميشن” ستكون أفضل رهان لحدوث ذلك، حيثأشار عاصم إمام إلى أن هذا القرار استند على أبحاث حول ما يريده المستخدمون في المنطقة والعالم وعلىالتاريخ الطويل لموقع “إلعب” وخبرته في ألعاب الكروت”.
وعلى الرغم من الشعبية الكبيرة التى حاذت عليها اللعبة بين ملايين من الشباب إلا أن مطوري اللعبة لم يطلقوانسخة عالية الجودة وبمواصفات تلبي اهتمامات شباب اليوم، ولهذا السبب تحديدًا قرر “إلعب” تقديم كل ما هوجديد من لعبة “ملوك الإستميشن”.
وتعمل” ملوك الإستميشن” الإصدار الأول الجديد لموقع “إلعب” على كل الأجهزة، التي تستخدم أنظمة تشغيلمختلفة، وهى شبيهة لبعض ألعاب الكروت الشهيرة مثل لعبتي “سبايدز” و “جاكز” ولكن بتحديات أكثر قدأضيفت إليها.
ويؤمن “إلعب” بأن “ملوك الاستميشن” ستحرك السوق بتجربتها الفنية المقدمة للمستخدم، فهي تعتبر الطفلالأول لـ”إلعب”، الذي تلقى كل الرعاية والاهتمام خلال تنشئته.
ووفقآ لوزير الاتصالات اللبناني، بطرس حرب، أنه من المتوقع أن تصل حجم إيرادات صناعة الألعاب فى الشرق الأوسط إلى 3.2 مليار دولارفى عام 2016 مقارنة بأكثر من 70 مليار